يمكن أن تجد في هذه المقاهي زوايا هادئة مخصصة للعمل أو القراءة، مع موسيقى مختارة بعناية تساهم في خلق جو مريح ومميز.

الارتفاع: تنمو أفضل أنواع القهوة على ارتفاعات عالية، حيث تكون درجات الحرارة أكثر برودة.

رغم التحديات هناك، اليمن بتطلع قهوة فريدة جدًا، وغالبًا فيها طعم فواكه مجففة أو شوكولاتة.

كما يتم تحميص القهوة المختصة بشكل احترافي، ويتم طحنها بشكل مناسب لطريقة التحضير المفضلة. يتم تقديم القهوة المختصة في المقاهي المتخصصة التي تركز على تقديم أفضل تجربة للعملاء.

واللي بيأثر على كل نوع من الأنواع دي هو نوع البذور، طريقة ومكان الزراعة، درجة التحميص، المعالجة، وكمان طريقة التحضير..

بعد رحلة القهوة الطويلة تستقر في المقهى ليتم تحويلها الى مشروبك المفضل بأدوات القهوة المختصة المختلفة كآلة الإسبرسو، وآلة الكيمس, واللآيروييس، والعديد من الأدوات الأخرى. 

الحماص هنا فنان وعالم، قادر يوازن بين العلم والإبداع لتحقيق أقصى إمكانيات القهوة.

يتم استخدام أدوات وطرق مختلفة لتحضير القهوة بما يتناسب مع نوع الحبوب ورغبة العميل. بعض الطرق الشائعة تشمل:

‎لا يُسمح بأي عيوب أولية في القهوة المختصة. يعني وجود عيب أولي واحد بيؤدي لاستبعاد الحبوب من فئة القهوة المختصة!

إن كنت تفكر في دخول عالم القهوة المختصة، فمن الضروري أن تفهم هذه الفروق وتعمل على تقديم تجربة استثنائية تضمن تميزك في هذا السوق التنافسي.

المقاهي العادية قد لا تولي نفس القدر من الاهتمام للاستدامة، حيث يكون الهدف الأساسي هو تقديم خدمة سريعة بأسعار معقولة.

وبكدا ‎بيتم فحص الحبوب بعناية للتأكد من القهوة المختصة خلوها من العيوب دي، وده اللي بيضمن تقديم كوب قهوة بجودة استثنائية.

أما في المقاهي العادية، فعادةً ما يتم شراء حبوب القهوة بالجملة من مصادر مختلفة، وقد تكون الجودة أقل تميزًا. الهدف هنا هو تحقيق توازن بين التكلفة والطعم المقبول، لذا يتم تجاهل الكثير من التفاصيل التي قد تؤثر على النكهة النهائية.

يساهم الحفاظ على نظافة المعدات في تقديم قهوة ذات جودة عالية ومنع تراكم الرواسب والروائح غير المرغوب فيها.